شـبكة جنـين للـحوار

حياكم الله وبياكم واهلا وسهلا بكم في شبكتكم شبكة جنين للحوار ..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شـبكة جنـين للـحوار

حياكم الله وبياكم واهلا وسهلا بكم في شبكتكم شبكة جنين للحوار ..

شـبكة جنـين للـحوار

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شـبكة جنـين للـحوار


    مجلة فلسطين المسلمة - أيلول/سبتمبر 2007 على الإنترنت

    مـحمد أبو عـرة
    مـحمد أبو عـرة
    1
    1


    ذكر
    عدد الرسائل : 1256
    العمر : 38
    الأقامة : في المنفى...
    العمل : Technological techniques
    تاريخ التسجيل : 27/04/2007

    b مجلة فلسطين المسلمة - أيلول/سبتمبر 2007 على الإنترنت

    مُساهمة من طرف مـحمد أبو عـرة الخميس سبتمبر 20, 2007 3:44 am


    صدر العدد الجديد من مجلة فلسطين المسلمة على موقع الإنترنت

    والعدد هو لشهر ايلول سبتمبر 2007، وتجدونه على الرابط التالي:


    http://www.fm-m.com/2007/Sep2007/issue9-2007.htm
    مـحمد أبو عـرة
    مـحمد أبو عـرة
    1
    1


    ذكر
    عدد الرسائل : 1256
    العمر : 38
    الأقامة : في المنفى...
    العمل : Technological techniques
    تاريخ التسجيل : 27/04/2007

    b رد: مجلة فلسطين المسلمة - أيلول/سبتمبر 2007 على الإنترنت

    مُساهمة من طرف مـحمد أبو عـرة الخميس سبتمبر 20, 2007 3:46 am

    قبسات

    نرجسية ثقافية!

    إذا كانت النرجسية من مفردات وأبجديات العمل السياسي على مستوى هذا العالم، فإن السياسيين يعلمون ويعون أنها قاتلة صاحبها، فيتجنبون الظهور بمظهرها، إلا في مشاهد التعبئة والحميّة حيث يكون للجمهور دور أساسي في دفع السياسي إلى هذا الدور..
    أما أن تكون النرجسية جزءاً أساسياً من العمل الثقافي، فهذه مسألة فيها نظر؛ خاصة أن عالم الثقافة واسع جداً ويتسم بالفردية والإحساس بالذات أكثر من الآخر، فهي ليست عملاً في شأن عام (كما هو حال السياسي)؛ بل هي نتاج توحد وانعزال بالدرجة الأولى.
    والمتنرجسون صنفان أساسيان:
    الصنف الأول، كتّاب مشهورون يزدرون بالمنافسين وبالأجيال والقوى الصاعدة.
    أما الصنف الثاني، فهم أولئك الصاعدون حديثاً إلى عالم الأضواء الثقافية.
    الصنف الأول، يخشى على مجده الذي ولى، والصنف الثاني ينبهر بالبناء الذي شيّده، دون أن يكون قد مرّ بتجارب سابقة ليعرف حجم ما بناه نسبة للآخرين. والصنفان لأسباب متعددة لا يرون إنجازات الآخرين، ويظنون في الوقت نفسه أن الجميع ينظر إليهم بعين الإعجاب.
    مشهدان واقعيان يعبّران عمّا نقصده هنا. في أحد المؤتمرات التي عقدت هذا العام، أحد روّاد الصنف الثاني كان يصف مؤسسته ((بالعظيمة))، فسأله أحد روّاد الصنف الأول، كيف تقول ((عظيمة)) ونحن في الحراك الثقافي منذ نصف قرن ولم نسمع بها؟!
    فلا هذا رأى تاريخ ذاك، ولا ذاك اطّلع على إنجازات هذا!!
    ليس في الثقافة عظيم وأعظم، فالمسألة نسبية والمنطقة الوسطى مليئة بالرمادي، كالجَمال والعاطفة.. والناظر إلى نفسه ومؤسسته وجريدته ومشروعه بهذا المستوى من النرجسية كالذي يظن البعيد صغيراً، فإذا اقترب منه وجده كبيراً، والعكس صحيح.. وقد ذكرت الأنباء في أثناء موجة التسونامي التي ضربت أطراف آسيا، أن كثيراً من ضحايا هذه الموجة رأوها، لكنهم لم يدركوا حجمها إلا بعد فوات الأوان، فماذا كانت النتيجة؟!
    جرفتهم الموجة وقضت عليهم! فهل من مُعتبِر؟!


    المحرر الثقافي



    أصداء

    مصطلح النكبة

    أخيراً دخل مصطلح النكبة إلى المناهج المدرسية الإسرائيلية، ولكنه دخل من الباب الخلفي، فهو ((حرب التحرير الذي يسميه العرب النكبة))، وبات يحق لأكثر من مليون من فلسطينيي 48 أن يلفظوا هذا التعبير دون التعرض للملاحقة..
    750 ألف مطرود من فلسطين عام 1948 لم يكونوا كافين لإثبات هذا المصطلح، ستة ملايين لاجئ الآن ليسوا عدداً يستحق مصطلحاً من عيار ((نكبة)).
    لم يدرجه الصهاينة في مناهجهم من باب الاعتراف بالآخر، بل من باب إطلاع تلاميذهم على ((الافتراء العربي ضد نضال آبائهم)). وربما ليتعرفوا على ((مخلوق)) اسمه نكبة ليتم استنساخ نكبات أخرى منه بـ((إبداع)) أكبر.
    ليس هذا هذراً من القول، بل هو حقيقة. ألم يتصدر بني موريس وأقرانه موجة المؤرخين الجدد، من أجل إثبات أن ((هجرة)) الفلسطينيين من ديارهم لم تكن بسبب دعوة العرب لهم إلى الخروج ريثما يقضون على ((عصابات اليهود)).
    فأين آراء بني موريس الآن؟ وفي أي اتجاه تطورت؟
    بني موريس الآن يأسف لأن (إسرائيل) لم تطرد كل الفلسطينيين، فالطرد الجزئي حل جزءاً من المشكلة، وما تبقى منها سوف ينمو ويتكاثر ويعيد المشكلة إلى المربع الأول..
    فإلى ماذا سيتوصل تلاميذ (إسرائيل) بعد دراستهم مصطلح ((النكبة)) المدجّن؟!

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 06, 2024 7:20 pm