ثمة طرح تم تقديمه للمؤسسات التعليمية في فلسطين ولا يزال قيد الدراسة يتعلق بإدخال اللغة العبرية إلى الخطة الدراسية لطلبة المدارس في فلسطين لتدرس كلغة إلى جانب اللغة الإنجليزية التي تدرس في المدارس الفلسطينية من الصف الأول.
و هناك بعض المدارس الخاصة بدأت بتدريس اللغة العبرية لطلبتها لاقتناعها بأهمية تعلمها على اعتبار أنها لغة عدونا و أن تعلمها مهم و ضروري.
فهل يمكن اعتبار خطوة كهذه ضرورية يحتاجها أبناء فلسطين كجزء من سلاح المواجهة للمشروع الصهيوني، على اعتبار أن اللغة تساعدنا في التعرف على هذا الكيان بشكل جيد ؟
أم أن تعلم اللغة العبرية سيساهم في كسر الحاجز النفسي بيننا و بين عدونا، و في خلق حالة من الألفة و التقبل لثقافته و مشروعه؟
أم أن اللغة ينبغي ألا ينظر إليها من منظور سياسي و يجب أن نتعامل معها كأداة للمعرفة و التعرف على ثقافات جديدة ؟
و إلى أي حد يمكن الاستفادة من نشر اللغة العبرية و تعلمها في معركتنا مع الصهاينة ؟
و هناك بعض المدارس الخاصة بدأت بتدريس اللغة العبرية لطلبتها لاقتناعها بأهمية تعلمها على اعتبار أنها لغة عدونا و أن تعلمها مهم و ضروري.
فهل يمكن اعتبار خطوة كهذه ضرورية يحتاجها أبناء فلسطين كجزء من سلاح المواجهة للمشروع الصهيوني، على اعتبار أن اللغة تساعدنا في التعرف على هذا الكيان بشكل جيد ؟
أم أن تعلم اللغة العبرية سيساهم في كسر الحاجز النفسي بيننا و بين عدونا، و في خلق حالة من الألفة و التقبل لثقافته و مشروعه؟
أم أن اللغة ينبغي ألا ينظر إليها من منظور سياسي و يجب أن نتعامل معها كأداة للمعرفة و التعرف على ثقافات جديدة ؟
و إلى أي حد يمكن الاستفادة من نشر اللغة العبرية و تعلمها في معركتنا مع الصهاينة ؟