على قارعة الفشل ، وبين طرقات الهوان تجلس تستجدي الحكايات المهترئة ، فماذا بعد ؟
عند بائع القصص وحامل الجرائد تبحث عن رواية جديدة تصلح ما أفسده العطار دحلان ، فهل عرفت اليوم أنك تباع في سوق الشعوب ...بلا ثمن !!
من الذي ألبسك البدلة في عرس قبيح لا يقل بشاعة عن أقوالك ؟
من الذي حاول أن يُجمِّل فيك كل هذا القبح ، صدقني : لست أدري !!
على أكتفاهم يحملون لهيب الوطن ، ولوعة الحكاية ، ونزيف الدروب .. وبين يديك تستعر حرب البسوس وتقول هل من مزيد ، وتحرق بيديك الأخضر فينبت رغم أنفك سنابل جديدة في عيون الحالمين بفجر مقدسي جديد ...
هناك أيها الرئيس ، هناك يا عارنا الفلسطيني الكبير تولد الآلام ، حين يكون سيف العروبة بيدك فتتركه ليصدأ ، وتشحذ الخناجر لغرسها في صدر النهار !!
هناك يا عارنا نبتلع الوجع رغما عنا ، ونسأل أمجاد بني العباس كيف تشابهت الأسماء وتباعدت الأقوال والأفعال !!
لهفي على وطن يكلله الرماد ...
لهفي على وطن ، تحارب فيه الأقمار ، وتحاول الأيادي أن تسدل الليل على مشاهد الصباح الذي ننتظره بشغف واشتياق ...
عارٌ أنت يا رئيس المفاوضات المذلة !!
عارٌ أنت يا تلميذ عبدالله الصغير في الاندلس وأنت تستميت كي تسلم مفاتيح القدس !!
عارٌ أنت يا أبشع حروف الحكاية في سطور فلسطين ...
عارٌ علينا فارحل عن هذه الأرض أنت وزبانيتك ، أما فرسان الصواريخ الجريحة فلهم الله ، والشعب الذي يحبهم ، والتاريخ الذي يعرفهم فينصفهم ويقصفكم .
عند بائع القصص وحامل الجرائد تبحث عن رواية جديدة تصلح ما أفسده العطار دحلان ، فهل عرفت اليوم أنك تباع في سوق الشعوب ...بلا ثمن !!
من الذي ألبسك البدلة في عرس قبيح لا يقل بشاعة عن أقوالك ؟
من الذي حاول أن يُجمِّل فيك كل هذا القبح ، صدقني : لست أدري !!
على أكتفاهم يحملون لهيب الوطن ، ولوعة الحكاية ، ونزيف الدروب .. وبين يديك تستعر حرب البسوس وتقول هل من مزيد ، وتحرق بيديك الأخضر فينبت رغم أنفك سنابل جديدة في عيون الحالمين بفجر مقدسي جديد ...
هناك أيها الرئيس ، هناك يا عارنا الفلسطيني الكبير تولد الآلام ، حين يكون سيف العروبة بيدك فتتركه ليصدأ ، وتشحذ الخناجر لغرسها في صدر النهار !!
هناك يا عارنا نبتلع الوجع رغما عنا ، ونسأل أمجاد بني العباس كيف تشابهت الأسماء وتباعدت الأقوال والأفعال !!
لهفي على وطن يكلله الرماد ...
لهفي على وطن ، تحارب فيه الأقمار ، وتحاول الأيادي أن تسدل الليل على مشاهد الصباح الذي ننتظره بشغف واشتياق ...
عارٌ أنت يا رئيس المفاوضات المذلة !!
عارٌ أنت يا تلميذ عبدالله الصغير في الاندلس وأنت تستميت كي تسلم مفاتيح القدس !!
عارٌ أنت يا أبشع حروف الحكاية في سطور فلسطين ...
عارٌ علينا فارحل عن هذه الأرض أنت وزبانيتك ، أما فرسان الصواريخ الجريحة فلهم الله ، والشعب الذي يحبهم ، والتاريخ الذي يعرفهم فينصفهم ويقصفكم .